شكر وعرفان
بسم الله الرحمن الرحيم
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
آل أحمد الياس، وآل الخليفة حمد عبدالرحمن كمبال
يتقدمون بأسمى أيات الشكر و العرفان لكل من واساهم في فقيدهم الخليفة هاشم أحمد الياس الذي وافته المنية يوم الجمعة 16/ أغسطس 2024 بالمدينة المنورة ودفن بالبقيع.
ويخصون بالشكر مرشد الختمية ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وأنجاله الأكارم.
والشكر و العرفان يمتد إلى آل البيت الميرغني الكرام، وهيئة الختمية وسائر الخلفاء والمريدين المحبين داخل السودان وخارجه الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل قيادات و أعضاء داخل السودان وخارجه.
و الشكر و العرفان موصول أيضاً لهئية شؤون الأنصار، والسيد مجدد الإدريسي وإخوانه و جميع السادة آل البيت الإدريسي، و العرفان والشكر يمتد إلى الشريف صديق الهندي، والشريف علي الهندي، والشيخ محمد الشيه الفاتح حسن قريب الله و المريدين، والشيخ الياقوت ونجله الشيخ محمد والدكتور محمد مصطفى الياقوتي و المريدين، والشيخ عبدالوهاب الشعراني والمريدين، وسجادة الشيخ محمد الأمين أبوصالح وآله و المريدين، و أبناء الشيخ الصافي.
والشكر و العرفان للشيخ عبد الحفيظ الأحمدي، و المريدين، و أبناء الشيخ مصطفى الفادني، وأبناء الشيخ الفرقان والمريدين، وأسرة نادي المريخ ومجلس الشورى ومجلس الإدارة وروابط المشجعين وصحف النادي، ورواد فرع الرياضة العسكري شارع “61” العمارات، واتحاد أصحاب العمل والغرفة التجارية وغرفة المستوردين، وشركة سراميل مايوركا ــ مصر، وشركة الحلواني للإستيراد و التصدير ــ مصر، والسيد مصلح نصار و الوفد المرافق له، والسيد عميد كلية التربية جامعة الخرطوم والأساتذة و العاملين، والجالية السودانية بكندا، والسودانيين بالمملكة العربية السعودية وخاصة المدينة المنورة، و المصلين بمسجد المبعوث الخالدية بالمدينة المنورة، و الأخوة الصحفيين والإعلاميين، وكافة أهلنا بالولاية الشمالية بالمواساة و المؤازرة داخل السودان وخارجه، وأسرة الكرامة، وأسرة صحيفة، والأهل و الجيران بأم درمان المهندسين، والبنك الإسلامي السوداني و التجار و العاملين بسوق السجانة ورجالات الدولة و المستشارين.
والشكر والعرفان لكل من تكبد الحضور في المملكة العربية السعودية ومصر وكندا و السودان، وكل من هاتف أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي وكل دعا للمرحوم.