16
فبراير
بقلم صلاح شعيب "ملعقة واحدة تكفي، ما السكري هد حيلي"، ثم ضحك. كانت تلك عبارته المفتاحية للزميلة مها أحمد بشير في مستهل مؤانسة مسائية رقيقة مع الشاعر العائد في فندق المريديان عام ١٩٩٣. وقد أعقب المؤانسة حواري الثاني الذي رتبت لنشره في الحياة اللندنية في عصرها الذهبي. وجدته…