احدث صورة لبيت الضيافة.. هنا كانت بداية الغدر..
فالهالك كان يظن بان اعتقال القائد العام لجيش الشعب نزهة..
هنا توسد ٣٧ جندياً ثرى الوطن؛ دفاعاً عن هذا الثرى..
وهنا تحطمت آمال واحلام المليشيا و حاضنتها السياسية في الاستيلاء على السُلطة..
هنا كسبت القوات المسلحة معركة الكرامة..
و هنا كتب الشهداء و رفاقهم للسودان تاريخاً ستُباهي به الاجيال

الطاهر ساتي


لمتابعة أخبارنا انضم إلى مجموعتنا في الواتساب
انضم الينا في الواتساب