23
فبراير
في ما أرى 1 تكاد حكاياتي مع أستاذي حمدنا الله لا تنفد، ولذا اخترت في هذه الحلقات طرفاً منها لأستعيد زمناً مترعاً بالمحبة والثقافة التي ظللنا نتلقاها كفاحاً من علم وتحليلات البروف حمدنا الله، والتي استمتعنا بها طيلة ربع قرن. لعلي هنا في هذه الحلقة أشير إلى لقاءات تعمّقت فيها…