02
أكتوبر
بالأمس، عند مراجعة بروفايل أعده القسم السياسي بمهنية عالية تحت عنوان: (طاهر أيلا- رسائل العودة الجهيرة)، لقراءة ما وراء العودة بعيون وعقول نخب مختلفة، استوقفتني إفادة الأستاذ أحمد موسى عمر لأسباب كثيرة، منها معرفتي بحجم الوعي السياسي الذي يتمتع به عمر، ولاستقلالياته، ولوقوفه دائماً على مسافة واحدة من كل مكونات…